الأربعاء، 30 أبريل 2014

أدوات المعرفة واصدار الأحكام

بسم الله الرحمن الرحيم

"قل الحق ولو على نفسك"
"إنصف خصمك"
"احترم خصمك"
"انظر بعين خصمك"
هذا ما يجب أن يفعله من يناقش الملحدين

هذه المقالة لا تقدم درساً لأحد ولا تعلّم أحد أي شيء، ولكنها تضيف فهماً أعمق لإشكاليات الإلحاد مع الإيمان مع وقوف على مفاهيم تطرقنا لها سابقاً


قراءة شيّقة



الخميس، 17 أبريل 2014

نظرية التوازن: وجهة نظر شخصية.

بسم الله الرحمن الرحيم

لا أستبعد أن تجدوا كلامي في مراجع أخرى أو تطابقاً بين رأيي ورأي من سبقني، فالعقول البشرية وإن اختلفت إلا أن نتاجها يبقى محدوداً نوعاً ما مع التأكيد على وجود الطفرات والقفزات، والتي لا انتمي إليها ولا أملك منها شيئاً.
ليس الأمر سوى هواية تطورت لتكون شغفاً والشغف تحول إلى كيان نحياه.


الجمعة، 11 أبريل 2014

بين العقل والإيمان.

بسم الله الرحمن الرحيم

لم تعد الأمور بتلك البساطة المعهودة ولم تعد بتلك السهولة المتوقعة.
مع تطور الفكر يتغير الموقف ويتذبذب الرأي
فتتغير العلاقة بين المفاهيم من شكلٍ لآخر

اليوم أقدم وجهة نظر جديدة بالنسبة لي ولا أظنها جديدة في واقع الفكر والاطلاع

والله من وراء القصد


الخميس، 10 أبريل 2014

التنوع في "المحرك الجزيئي" للخلية يزعزع أسس التطور

بسم الله الرحمن الرحيم 

مرة أخرى، التصميم الذكي يظهر في الكائنات الحية، ومرة أخرى يتم اختلاق سيناريو تطوري كامل من أجل تبرير شيء لا يمكن أن يتم تبريره وفق الأسس العلمية التي نملكها حالياً. كل هذا يشي بسقوط أسس نظرية التطور الدارويني وتحولها إلى إيمان أعمى. فكما قلنا سابقاً، التطور هو الوسيلة الوحيدة لتصور طريقة خلق المخلوقات بلا حاجة لخالق. فالتطوريون اخترعوا مصطلحات تطورية فقط لتبرير وجود أنماط متشابهة بين كائنات لا توجد بينها أي قرابة تطورية! قراءة شيّقة.

الثلاثاء، 8 أبريل 2014

لا اؤمن إلا بالدليل التجريبي، خرافة إلحادية.

بسم الله الرحمن الرحيم

يتحفنا الملحد بالجواب الشهير:
"لا اؤمن إلا بما تثبته التجربة"
وهذه جملة مبتذلة كلاسيكية تطابق الزعم القديم
"لا نؤمن إلا بالحس"

اليوم لن نخوض في دقة الحس من عدمه،
بل سنخوض في نظرية المعرفة حسب فلسفة هيوم وأدمغة بولتزمان.

سنصل إلى نتيجة مهمة:

لا وجود لا للعلم ولا للواقع الخارجي


الجمعة، 4 أبريل 2014

لماذا قام لنكولن بتحرير العبيد؟

بسم الله الرحمن الرحيم

يسارع الملاحدة في طعن الإسلام بمسألة العبيد، فيستشهدون بعمل الرئيس الأمريكي الراحل
"إبراهام لنكـولـن"
بشأن تحرير العبيد.

طبعاً هذا الكلام تم اقتطاعه بقصد أو بغير قصد،
سنقدم اليوم بحثاً متواضعاً يُظهر الأسباب الحقيقية وراء تحرير العبيد
ويظهر أن ابراهام لنكولن لم يؤمن أصلاً بالمساواة بين الأعراق