بسم الله الرحمن الرحيم
دائماً ما يحاول الفكر المادي تعريف الدين بطريقة سلوكية معرفية تخضع للأنماط العامة
وبالتالي فهو يحاول أن يُخرِج نفسه من إطار الدين عن طريق وضع قاعدة شاسعة للدين
اليوم أنقل لكم فقرة صغيرة للمفكر نينان سمارت حول الأبعاد السبعة للدين
وقد تم استخدامها في نقض زعم الإلحاد أنه ليس بدين
قراءة ممتعة
الشعيرة (الطقس الديني): أشكال وأنظمة من الاحتفالات
(خاصة و/أو عامة) (عادةً ما يتم اعتبارها كوحي).
الرواية والخرافة: قصص (غالباً ما يتم اعتبارها
كوحي) التي تعمل على مستويات متعددة. أحياناً المرويات تتوافق مع بعضها في تفسير
كامل بشكل مقبول ومنتظم للكون ومكان الإنسان فيه.
الاختباري والعاطفي: الرهبة والشعور بالذنب والرعب،
والغموض، والتفاني، تحرير، النشوة، السلام الداخلي، النعيم (خاص).
الاجتماعي والمؤسساتي: نظام الإيمان مُشَارَك السلوكيات
ممارسة من قبل مجموعة. عادةً، قوانين لتعريف عضوية المجتمع والمشاركة (عام).
الأخلاقي والشرعي: قواعد حول سلوك الإنسان (عادةً
يتم اعتبارها كوحي من غيبي).
العقائدي والفلسفي: تنظيم متسق من التعاليم
الدينية في شكل منطقي عقلاً.
المادة: أشياء أو أماكن عادية ترمز أو إظهار
للمقدس أو الغيبي.
المصدر: http://www2.kenyon.edu/Depts/Religion/Fac/Suydam/Reln101/Sevendi.htm
