بسم الله الرحمن الرحيم
تبدأ القضية بالشك، والشك يجر الشك. على الشكوك أن نجد لها إجابات، والبعض لا يقبل إلا بالإجابات النهائية. ولكن عزيزنا اللا أدري يرفض وجود جواب أصلاً ضمنياً، سأبدأ بسرد قصة اللا أدري وسأقوم بطرح حججه، ولكن المفاجأة أنني لن أتكلم عن وجود الله بطريقة مباشرة أبداً، بل سأتكلم عن وجود العلم من عدمه. متابعة ممتعة.