بسم الله الرحمن الرحيم
لقد وقفت على نقاش
الدكتور الفاضل عمرو شريف مع أعضاء مجموعة ورينا نفسك، وحقيقةً لم يبقى شيء
ليُقال، ولكن من باب احقاق الحق، وإظهار الحجة، وإلزام البينة، لزم علي أن أعلق
على ما ختم به الدكتور عمرو شريف كلامه، متمنياً منه أن يكون رحب الصدر معي، كما
كان رحب الصدر مع باقي أعضاء الصفحة، لأننا في النهاية هدفنا واحد: الدعوة لله.